بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
جوانب الماثلة
من صور الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ما ورد في قوله تعالى:”وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ
الرئيسية » منهاج المسلم » القرآن الكريم » كلمات قرآنية » “مَوْجٌ كَالظُّلَل”
في الآية الكريمة: “وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ” يرد ذكر “كالظلل” في سياق وصف عظيم.
وكلمة “كالظلل” هنا تعني أن الموج الذي غشيهم كان يشبه السحب الكثيفة، حيث يتم استخدام الجمع “الظلل” للدلالة على كثافة وعمق الموج. “فالظلل” تشير إلى السحب الثقيلة التي تتكدس فوق بعضها البعض، مما يعكس حجم الموج وعظمته.
“وموج كالظلل” يدل على أن الموج كان هائلًا، مثل الجبال أو السحب الكثيفة التي لا يمكن رؤيتها بوضوح من كثرتها، وهذا التشبيه يعكس قوة وعظمة الموج الذي أغشى الناس، ما جعلهم يشعرون وكأنهم يواجهون جدارًا من الماء.
وفي تفسير الآية الكريمة، فعندما واجه الناس هذا الموج العظيم، دعا بعضهم الله بإخلاص في الدين، معتمدين عليه وحده. وبعد أن أنقذهم الله، تبين أن بعضهم ظل مخلصًا، بينما تحول آخرون إلى الجحود.
من صور الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ما ورد في قوله تعالى:”وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ
ذكر القرآن الكريم في أكثر من موضع قصة قوم عاد الذين عاشوا في مدينة عظيمة هي مدينة (إرم) التي أخبر
قال أهل العلم لا نعلم هذا حديثاً ولا نظن له أصلاً، بل ويكره تعلم رطانة الأعاجم والمخاطبة بها بدون حاجة