بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
الصديق صاحب الخوخة التي لم تسد
جمع أبو بكر الصديق رضي الله عنه – من المحاسن ما لم يحظَ به صحابي آخر، وإن كان جميع الصحابة
الرئيسية » منهاج المسلم » القرآن الكريم » كلمات قرآنية » كلمة “وادٍ”
في الآية الكريمة “وَالشُّعَرَاءُ يَتْبَعُهُمُ الْغَاوُونَ أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ”،قد يفهم البعض أن استخدام كلمة “واد” هنا المقصود به، الأودية الجغرافية المعروفة، لكنه تعبير مجازي يشير إلى التشتت والتذبذب في الأفكار والأقوال.
و”الواد”، في الآية ليس مجرد وادٍ طبيعي، بل هو مجاز يعبر عن التباين والتردد في موضوعات وأغراض الشعراء. يُظهر أنهم يتنقلون بين مواضيع وأغراض مختلفة بلا ثبات أو وضوح، مثلما يتنقل الإنسان في الأودية المتعددة.
وتشير كذلك، إلى أن الشعراء يضلون في كل مجال من مجالات الشعر، سواء كان ذلك مدحًا أو هجاءً، مما يعكس عدم استقرارهم على موضوع معين.
و”الغَاوُون”،هم الذين يتبعون الشعراء من الناس، وهم الذين لا يهتدون إلى الحق، بل يتبعونهم في ضلالهم وتذبذبهم.
جمع أبو بكر الصديق رضي الله عنه – من المحاسن ما لم يحظَ به صحابي آخر، وإن كان جميع الصحابة
في الآية الكريمة: “وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ” تُستخدم عبارة ولا تصعر خدك في سياق توجيه أخلاقي.
علم القواد الفقهية هو ذلك العلم الذي يَختص بدراسة الأمر الكُلِّيِّ الذي يَنطبق عليه جزئيات كثيرة يُفهم أحكامُها منها، وموضوعه
قال أهل العلم لا نعلم هذا حديثاً ولا نظن له أصلاً، بل ويكره تعلم رطانة الأعاجم والمخاطبة بها بدون حاجة